يحتفل العالم في اليوم السادس والعشرين من شهر مارس من كل عام بيوم التأمل. حيث يهتم بتوعية الافراد بأهمية التفكير العميق والعزلة بالتأمل عن الذات، الذي يساهم في عملية التعافي النفسي، والإنتاج، والابداع. فمن الضروري الاهتمام بعملية التأمل. فمع واقع مظاهر العولمة الجديدة من خلال انتشار وسائل التواصل بصورة مكثيفة ، والاهتمامات المختلفة في الحياة قد يساهم الانفصال عن وتيرة الحياة السريع في تقليل شدة القلق ويساعد في الصحة النفسية والراحة من تعدد التأثيرات في الحياة.